أقاليم ما وراء البحار البريطانية أمثلة على
"أقاليم ما وراء البحار البريطانية" بالانجليزي "أقاليم ما وراء البحار البريطانية" في الصينية
- ويحظى مواطنون كل إقليم من أقاليم ما وراء البحار البريطانية بكامل الجنسية البريطانية.
- رهي أيضا بمثابة عاصمة إقليم أنتاركتيكا البريطاني التابع لأقاليم ما وراء البحار البريطانية.
- رهي أيضا بمثابة عاصمة إقليم أنتاركتيكا البريطاني التابع لأقاليم ما وراء البحار البريطانية.
- كما أنه يستخدم باعتباره العلم الرسمي في بعض أقاليم ما وراء البحار البريطانية الصغيرة.
- بموجب قانون الأراضي البريطانية عبر البحار (2002) جميع أقاليم ما وراء البحار البريطانية تعتبر للمواطنين ويحق لهم التسجيل كمواطنين بريطانيين.
- المنطقة الغربية السيادية قاعدة أكروتيري ودكليا، أقاليم ما وراء البحار البريطانية، تدار بوصفها منطقة القاعدة السيادية، المتاخمة للخليج.
- ومع ذلك فهو ليس بجزء من الاتحاد الأوروبي (فالإقليم الوحيد من أقاليم ما وراء البحار البريطانية الذي يعد جزءاً من الاتحاد الأوروبي هو إقليم جبل طارق).
- جواز سفر جزر توركس وكايكوس هو جواز سفر بريطاني يصدر لمواطني جزر توركس وكايكوس بإعتبار الجزر إقليم من أقاليم ما وراء البحار البريطانية .
- كما تم تمديد الاتفاقية على عدد من تبعيات التاج البريطاني وأقاليم ما وراء البحار البريطانية وأقاليم ما وراء البحار والأراضي الفردية والأقاليم الفرعية الأخرى للدول ذات السيادة.
- بالإضافة إلى ذلك لم يسمح لتايوان اعتماد الاتفاقية (ولكن يفرض عموما الأحكام التحكيم الأجنبية) ولم يكن لها عدد من أقاليم ما وراء البحار البريطانية اتفاقية مددت لهم بموجب قرار من المجلس.
- خدم سبينك في منصب قائد السرب 74 قبل أن يتم نشره في جنوب المحيط الأطلسي في عام 1989 كقائد القوات المسلحة الملكية في قاعدة جبل بليزنت الجوية في أقاليم ما وراء البحار البريطانية لجزر فوكلاند.
- لا يشمل أقاليم ما وراء البحار البريطانية و توابع التاج البريطاني الشراكات المدنية هي اتحاد منفصل يمنح معظم (وليس كل) حقوق ومسؤوليات الزواج المدني، ولكن هناك قضايا الاعتراف بها في بلدان أخرى وقضايا استخدام الإسم.
- إذ يتمتع الإقليم بأضخم منطقة اقتصادية الخالصة تابعة لأقاليم ما وراء البحار البريطانية (بل في الواقع أكبر من منطقة المملكة المتحدة الاقتصاية الخالصة)، وبالنسبة لترتيبها بين البلدان حسب حجم المنطقة الاقتصادية الخالصة فستأتي في المرتبة 21 بعد البرتغال وقبل الفلبين.
- وأقر قانون الجنسية البريطانية لسنة 1981 الذي أعاد تصنيف مستعمرات التاج المتبقية "بأقاليم تابعة لبريطانيا" (أعيد تسميتها بأقاليم ما وراء البحار البريطانية سنة 2002) ويعني ذلك أنه إلى جانب تناثر الجزر ومواقع الاستيطان فإن عملية إنهاء الاستعمار التي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية قد أصبحت شبه مكتملة.